Jesus2Me top graphics
I love you and I will be with you now as you walk with Me the thorny road to Calvary so that Salvation can be achieved once more for all souls.

القوة العالمية ، المسيح الدجال و علامة الوحش

الاثنين, 15 نوفمبر 2010 11:00

أنت ِ الآن تدركين الحقيقة و تقبلين رسالتي كما هي عليه . إكتبي ، يا ابنتي . انّ السرعة التي تتكشف بها هذه النبؤات أصبحت جلية و واضحة ليراها الجميع . راقبوا التغييرات التي ستصبح واضحة في كنيستي كإحدى أولى العلامات. سيحدث ذلك عندما سيقوم المُخادع بتضليل تلاميذي .

العلامة الثانية ستُرى في الطريقة التي سيكون فيها عدداً كبيرا ً منكم غير قادر على السيطرة على بلدانه . و ذلك يشمل كل سيطرة مادية و عسكرية . يا أولادي ، إنّ قادتهم و جميع أولئك الذين يتولون مسؤولية رعاية شعوبهم ، سيفقدون كل سيطرة . سيكونون مثل قارب بلا دفة . هذا القارب الذي يقودونه سيكون بلا وجهة أو هدف ، و سيضيعون .
يا اولادي ، يجب ان تصلوا الآن كثيرا ً للتخفيف من قبضة المجموعات الشريرة التي تمسك بكم . إنهم ليسوا من ملكوت الله ، و من خلال مظهرهم الخارجي الخادع و الماكر ، لن تدركوا بأنهم قوى قوية تحرص على عدم الكشف عن ذاتها .
أنتم يا أبنائي لن تلاحظوا شيئا ً . ستظنون بأنكم تعيشون في أزمنة صعبة ، لكن هذه ليست سوى واجهة مصممة لجعلكم تصدقون ذلك . إنهضوا الآن ، يا أولادي .

علامة الوحش : 
لا تقبلوا هذه العلامة . اذا لم يقبلها عددا ً اكبر منكم ، فستصبحون أقوياء عددا ً . هذه العلامة – علامة الوحش ستسبّب بسقوطكم . إنّ الأمر لا يبدو كما هو عليه . بموافقتكم عليها ، ستبتعدون اكثر و اكثر .
حذار من الخطة التي يرسمها المُخادع ، من اجل إزالة جميع الرموز المتعلقة بأبي الأزلي و تعليم الكتابات المقدسة من حياتكم . سترون ذلك في المدارس ، المعاهد ، المستشفيات و في دستور بلدانكم . إنّ الرجاسة الأكبر ، و التي تسبب لي ألما ً عميقا ً ، هي إلغاء تعاليم الكتاب المقدس و حظرها على أولئك الذي يمارسون عبادتهم لي ، انا مُخلصهم الإلهي . قريبا ً جدا ً ، سترون بأن كلمتي و تعليم الحقيقة ، سيتم إلغائهما و المعاقبة عليهما في القانون.

أنتم ، يا اولادي الاحباء الاعزاء ، ستتعذبون كثيرا بإسمي . إن تلك القوى الشريرة مسؤولة عن ذلك . إنّ الشيطان يقودهم . ستجدونهم في كل مكان و بصورة خاصة اولئك الزعماء في السلطة ، الذين تعتمدون عليهم للبقاء على قيد الحياة .
أبنائي ، لا تخافوا على أنفسكم ، بل بالأحرى خافوا على تلك النفوس المسكينة الضالة . المُخادع يتفشى بهم كثيرا ً ، لدرجة انهم يجدون صعوبة في الإبتعاد عنه ، هكذا يُحِكَم ُ قبضته عليهم . لا ينبغي الوثوق بهؤلاء الاشخاص . إحذروا من الطريقة التي تتعاطون بها معهم . سوف يوقعونكم بمثل هذه الرذيلة لأنهم سيهيمنون على كل شيء . ستجدون صعوبة في محاربتهم ، لأنهم سيسيطرون كذلك على مصارفكم ، ممتلكاتكم ، ضرائبكم و القوت الذي تحتاجونه للبقاء على قيد الحياة.

لكن هذا الأمر لن يدوم طويلا ً ، لأن أيامهم معدودة . إذا بقيوا في عبوديتهم للشر ، سيغرقون في هوة رهيبة ، بحيث أنه من الفظيع جدا ًو من المرعب جدا ً وصف المصير الذي ينتظرهم ، لدرجة ان الانسان قد يسقط ميتاً كالحجر – إذا لمح لدقيقة واحدة فقط – العذاب الذي سيحتملونه .
المعركة على وشك ان تبدأ و تتكشف ، فيما ستُنزِل يد أبي الأزلي عقابا ً سريعا ً على خطاياهم ، و الذي سيُشهَد على الأرض ، الخطايا التي متُ لأجلها . لا يوجد إنسان ، إبناً لله ، يشهد على ذلك ، او يتواطئ في هكذا شر ، بل هناك جيشا ً منظما ً للإبادة . هذا الجيش الشرير ، ممتلئ بالشياطين من أعماق جهنم ، ينفذ ّ أعمالا ً شريرة بهذا الحجم ، بحيث ان الناس الابرياء لا يمكنهم ان يستوعبوها .
ليس لدي ّ رغبة في إخافة أولادي ، لكن يجب أن تُكشَف الحقيقة كما هي عليه ، في الوقت المناسب . إنتفضوا الآن يا أطفالي .حاربوا قوى الشر قبل أن تدّمركم . إحذروا من أي حكم عالمي تحت أي شكل ، حجم ، هيئة ، أو رمز . إنظروا بإنتباه إلى قادتكم ، و اولئك الذين يسيطرون على طريقة حصولكم على المال ، الذي سيعيلكم و يبقيكم أحياء ً . عليكم ان تبدأوا بتخزين الطعام الآن .

أنتم لم تتلقوا هذه الرسالة بطريقة تعكس تعاليمي ، إنما إصغوا إليّ الآن . هذه النبؤات متنبأ بها . ينبغي على أبنائي ان يستمعوا بإنتباه . إنّ روح الظلام ينمو ، و انتم يا اتباعي ، يجب ان تظلوا اقوياء . إبقوا إيمانكم بي حيّا ً بواسطة الصلاة . على جميع اتباعي ان يتلوا صلاة الرحمة الالهية ، كل يوم . سوف تقوّيهم وستساعدهم لينالوا حظوة ً عند ساعة الممات .
يا أولادي ، أرجوكم لا تدعوا رسالتي تخيفكم . هناك واجب على أتباعي ان يقوموا به نحوي . دعوني أقول ذلك .
تذكروا . سوف تمتلئون بالروح القدس بمجرد قبولكم لكلمتي . لا تخافوا ، لأنه تم إختياركم . أنتم ، يا جيش أتباعي ، ستتسبّبون بهزيمة الشرير . عليكم ان تصلوا كي تفعلوا ذلك .
إنني أجيء و أحمل ُ معي رسالة من الحب التام . ألستم تدركون بأنكم ستختبرون الفردوس عندما تنضم السماء إلى الارض كواحدة . لا شيء يدعو للخوف ، لأنكم يا أتباعي ، ستَُرفعون بالنفس ، الجسد و العقل إلى عوالم الأجواق الإلهية . سترون أحباءكم . أولئك الأحباء الذي نالوا حظوة ً عند أبي الأزلي .

إفعلوا كما أقول لكم . صلوا ، تحدثوا إليّ ، إحببوني ، ثقوا بي . في المقابل ، سأعطيكم القوة . صلوا طلبا ً للحماية بواسطة الوردية المقدسة جداً ، الممنوحة لكم مع بركات من أمي الحبيبة . يجب أن تُتلى هذه الصلاة لتساعد في حمايتكم من الشرير ، هذا من جهة ، و من جهة ثانية ، يجب ان تطلبوا الحماية لأولئك الأشخاص الذين تتعاطون معهم ، كي لا يتمكنوا من إفسادكم ، أو يبددوا الإيمان الذي تحملونه في قلبكم تجاهي .
صلوا من اجل رؤاتي و أنبيائي ، لينعموا بالحماية . صلوا لأجل خدامي المكرسين الاحباء ، هؤلاء الخدام الأتقياء الورعين ، المُرسلين مني لإرشادكم . إنهم ، كأتباعي تماما ً ، يعانون العذاب على يد الشرير . ٱنه لن يتوقف ابدا ً عن محاولته ليعميكم عن الحقيقة ، و سيستخدم كل أسلوب ملتو ٍ ، ليقنعكم بأن إيمانكم باطل . إسمعوني . هو ، المُخادع ، سيستخدم المنطق و التفكير العقلاني، المصاغ بطريقة لطيفة ، ليقنعكم بأنه يجلب الأمل لحياتكم . سيسعى جاهدا ً ، من خلال المسيح الدجال ، أن يجعلكم تصدقون بأنه هو المختار .

المسيح الدجال : 
كثر ٌ من أتباعي سيسقطون فريسة هذا الخداع السافل. كونوا متأهبين . سيُنظَر إليه على أنه رسول المحبة و السلام و الوئام . سيجثو الناس على ركبهم و يعبدونه . سوف يُظِهر لكم قوته و ستظنون بأنها ذات مصدر إلهي . لكنها ليست كذلك . سيعطيكم تعليمات ستبدو لكم غريبة في بعض الأحيان . المؤمنون الحقيقيون سيعرفون بأنه ليس من النور . إنّ مظهره المتبجح و المتعالي سيخفي وراءه شراً محضا ً . سيتبختر و يبيّن عّما سيُعتَبر حقيقة ً ، و محبته و عطفه على الجميع. إنما وراء هذه الواجهة ، فهو ممتلئ بالبغض نحوكم ، يا اطفالي الاحباء . إنه يضحك وراء الأبواب الموصدة .

يا أولادي ، سوف يحيّركم بطريقة رهيبة . سيبدو قويا ً ، واثقا ً ، يمتلك روح الدعابة ، مُحبّ و حنون ، و سيُنظَر إليه كمُخلّص . إنّ وجهه الوسيم سيغوي الجميع ، لكنه سيتغير قريبا ً . سيعيث فسادا ً في العالم و يقتل الكثيرين . أفعاله الإرهابية ستكون واضحة على مرأى من الجميع . سيقضي على إستقلاليتكم ، وسيكون له دور محوري في إنجاز و تقديم العلامة – علامة الوحش . انتم ، يا ابنائي ، عليكم ان تكونوا اقوياء . لا تقبلوا العلامة لأنكم اذا قبلتموها ، ستقعون تحت تأثيره الشرير كالتنويم المغناطيسي .

كثيرون سيموتون بسبب إيمانهم بي . لا ، لا تخافوا ، لأنكم اذا تعذبتم من اجلي ، فيّ و معي ، فأنتم إذا ً مُختارون . صلوا، صلوا ، لكي لا ترضخوا لهيمنته المرعبة . قفوا و كافحوا من أجلي .
لا تسمحوا للمسيح الدجال ، بكل سحره المُقنع ، بأن يفوز بنفوسكم . دعوني أحتضنكم في ذراعيّ ، و أنعشكم بنعمتي الإلهية الآن ، لأعطيكم القوة كي تحاربوا من اجل الحقيقة . إن حبي لكم لن يموت ابدا ً . ينبغي ألا ّ تختاروا هذه الطريق ، و الإ ستتوهون بعيدا ً عني انتم ايضا ً . سيكون الأمر شاقا ً ، لكن المساعدة ستُعطى لأولادي ، بشتى الأشكال المتنوعة ، لتخفيف معاناتكم . إذهبوا الآن و إتلوا مسبحة رحمتي الإلهية ، و إستعدوا للمعركة النهائية .

يسوع المسيح ، مَلِك شعبي
المُخلّص و القاضي العادل

 


عاجل : سوف تَمثلون أمامي لوحدكم – لن يكون هناك أحد بجانبكم

الجمعة, 15 نوفمبر 2013 20:00

إبنتي الحبيبة الغالية ، من خلال سلطة أبي ، الله العليّ ، أوّدُ أن أُبلّغ كل مَن يتعذبون ، بإسمي ، بأن الوقت يحين لحدوث الإنذار .

أولئك من بينكم ، الذين يعرفون ذلك ، أي يوم رحمتي العظيم ، سوف يشاهدون العلامات قريبا ً . يجب أن تعترفوا بذنوبكم أمامي ، حتى يتسنّى لكم الإستعداد بشكل ٍ كاف ٍ لهذا الحدث ، الذي سيهزّ العالم .

 سأقوم بذلك قريبا ً ، بحيث أتمكّن من إنقاذ أولئك الأشخاص الذين قطعوا الحبل السرّي الذي يربطهم بي ، قبل فوات الآوان .

يجب أن تثقوا بي و تجتمعوا للصلاة لكي لا تموت النفوس الغارقة في الظلمة قبل أن أمنحهم الحصانة لخطاياهم .

 إلتفتوا الآن الى قلوبكم و نفوسكم ، و انظروا إليها كما أنظر ُ إليكم أنا . ماذا ترون ؟ هل ستتمكنوا من الوقوف أمامي و القول ” يا يسوع ، أنا أفعل ُ كل شيء ترغب به ، لأحيا الحياة التي تنتظرها مني” . هل ستقولون ” يا يسوع، أنا أسيء ُ إليك ، لأنه لا يسعني ذلك ، لذا أرجوك َ أن ترحم نفسي ” ، أو هل ستقولون ” يا يسوع ، لقد خطئت ُ ، لكن فقط لأننّي بحاجة للدفاع عن نفسي ” ؟ .

سوف تقفون أمامي لوحدكم ، لن يكون هناك أحدا ً الى جانبكم . سوف أُريكم نفوسكم . سوف تشاهدون كل لطخة موجودة عليها . سوف تسترجعون الخطيئة ، ثم سأمنحكم الوقت لكي تطلبوا مني أن أرحمكم . ليس لأنكم تستحقون الرحمة ، – لكن فقط لأنني أُقرّر أن أمنحكم هذه العطّية .

 سوف يبزغ فجر يومي ، بشكل غير متوقع ، من خلال العلامات التي ستظهر أمامكم مسبقا ً .

لقد قضيت ُ ثلاث سنوات محاولا ً أن أفتح عيونكم على الحقيقة . البعض منكم قد قبلوها . الآخرون رموها في وجهي . الآن هو زمن رحمتي الإلهية و فقط مَن يفتحون قلوبهم لي و يقبلونني ، سيُعطى لهم الفرصة لإفتداء أنفسهم .

كونوا شاكرين على حبّي الغير مشروط .

يسوعكم


الوثنيون ، الذين يرفضون الحقيقة ، سيدخلون إلى بيتي

السبت, 15 نوفمبر 2014 10:22

إبنتي الحبيبة الغالية ، ليكن معلوما ً بأن أي شخص يرفض سِفر الرؤيا ، ينكر كلمة الله . الحقيقة واردة في طياته و أي إنسان يزيل شيئا ً منه ، و ينكر النبؤات المتنبأ بها ، أو يضيف شيئا ً إليها بأي شكل من الأشكال ، سوف يُلقى في البرية .

الحقيقة تقودكم إلى الخلاص ، و الدرب المؤدية نحو الفردوس الجديد تفضي إليّ . سيُعطى الخلاص للإنسان فقط من خلالي أنا ، يسوع المسيح ، إبن الإنسان . أنا هو الطريق و النور . لن تتمكنوا من رؤية نور الله سوى من خلالي أنا و بقبولكم لمن أكون . ليس هناك من طريق آخر . إسلكوا أي درب أخرى تختارونها ، لكن و لا واحدة منها ستقودكم إلى الله .

إذا كنتم لي ، عليكم أن تحترموا أخاكم و أختكم و تعاملوهم بالمحبة ، و اللطف و الصبر . عليكم ألا ّ تدينوا الآخرين بسبب معتقداتهم الدينية . عليكم ان تحبّوهم مثلما أحبهم أنا . هذا لا يعني بأنه يجب عليكم أن تتبنوا معتقداتهم أو تقوموا بتبجيلهم ، لأنكم إنْ فعلتم ذلك ، فأنتم إذا ً تنكرونني . لا يمكنكم أن تخدموا سيدين . ينبغي عليكم ألا ّ تهينوني أبدا ً بإظهاركم الولاء للآلهة زائفة الموضوعة أمامي .

في اليوم الذي تقومون فيه بإجلال آلهة كاذبة تحت سقفي سيكون اليوم الذي سأعصفُ فيه بهيكلي و أهدمه على مَن فيه . كم هو فاتر إيمان البعض من خدامي ، الذين يسعون إلى إبهار الجماهير و يبحثون عن الثناء و المديح . كم توجد قلة إحترام لي في بيتي أنا ، حينما يكون كل شيء أعطيتكم إياه مُلقى جانبا ً بلامبالاة ، إلى أن في نهاية المطاف ، لن يتبقى شيئا ً مني داخل كنيستي .

أنتم ، يا تلاميذي الأحباء و خدامي المكرسين ، يا مَن تزالون أوفياء للكلمة ، ستكون لديكم أعباء ثقيلة . سيضطرون إلى المعاناة من الألم و من الإهانة عندما تشاهدون التدنسيات ، الهرطقات و ممارسة الشعوذة . و في حين أن العديد من هذه الإنتهاكات لجسدي المقدس ستكون مستترة و مخفيّة بذكاء ، إلا ّ أن الذين يمتلكون تمييزا ً حقيقيا ً سينصدمون عندما تحدث هذه الأمور ، لكنهم سيكونوا عاجزين . هكذا سيكون الخداع ، الذي سيتردد صداه من كل كوة ، بحيث أن الأمر سيستلزم جيشا ً من ألفي شخص لمنع هؤلاء الدجالين من التسبب بالأذى .

هؤلاء الدجالين هم بقيادة أولئك الذين ليسوا مني . لقد تسللوا إلى جسدي عبر وسائل ملتوية ، لقد إستلزمهم وقتا ً طويلا ً قبل أن يستولوا أخيرا ً ، و كليّا ً ، على كنيستي . قريبا ً ستنكشف أفعالهم على حقيقتها ، من قِبَل أولئك المباركين بموهبة الروح القدس .

الوثنيون ، الذين ينأون بأنفسهم عن الحقيقة سيدخلون إلى بيتي ، حيث سيتم إستقبالهم على الرحب و السعة . سيُقال لكم بأنه ينبغي عليكم أن تبيّنوا عن محبة ٍ لجميع أبناء الله ، من أجل إسكات مَن قد يقومون بمعارضتهم . عدد قليل من الأشخاص سيدافع عني أنا يسوع المسيح ، و سيتم إسكات أولئك الذين يجرؤون على الإعتراض على هذه الإحتفالات التجديفية ، و التي ستقام على نفس المذابح المُستخدمة كبيت ٍ لقرباني المقدس جدا ً .

قد يستولي أعدائي على بيتي لكن ليس على كنيستي ، لأن المسيحيون كلهم في العالم أجمع يشكلون كنيستي . الأوفياء ، المؤلفين من أولئك الذين سيرفضون إنكار كلمة الله ، و الذين لن يقبلوا أبدا ً أي تلاعب بكلمة الله المقدسة ، سيصونون كنيستي على الأرض . لا شيء سيقوى عليها .

يسوعكم



Prev

Next

Prayers for today

Share