الأربعاء, 25 يناير 2012 13:50
يا إبنتي، أحداثٌ كثيرة تجري في العالم ، في الوقت الذي يواصِل جيش الشيطان نشرِه للفوضى في كل مكان.
إنهم يحاولون السيطرة على جميع المؤسسات المالية ، لكي يتمكنّوا من إلحاق الأذى الفظيع بأبنائي.
هم ، المجموعة الشريرة المندفعة بالشهوة و القوّة ، يحاولون خلق حرب نووية في إيران.
أنتِ يا إبنتي، عليكِ أن تُصّلي للّه الآب ، لكي برحمته العظيمة ، يفتح قلوبهم لِمنع تلك الأمور من الحدوث.
إن بعض الشرور العظيمة و التي تَشمل : الإجهاض ، الموت الرحيم ، الدعارة ، و الإنحرافات الجنسية ، بدأت تَضعف في العالم الآن .
صّلوا ، صّلوا ، صّلوا ورديتي المقدسة ، يا أولادي ، في مجموعاتٍ إذا أمكن ، في كل مكان .
إن الشيطان يفقد قوّته سريعاً ، و إنّي بدأتُ بِسحق رأس الحّية بِعقبي .
لن يمّر وقت طويل حتى يجيء إبني . أولاً سيعطيكم هذه الفرصة الأخيرة للإرتداد . بعد ذلك ، سيُجهّز العالم بسرعة ، لمجيئه الثاني.
الوقت قصيرٌ الآن. الصلاة هي السلاح يا أولادي ، لإبعاد جيش الشيطان ، خلال الإضطهاد النهائي ، المُخطّط له ، ضدد البشرية.
تذكّروا أن أبي الأزلي ، و من خلال حبه و رحمته ، سيحميكم كلّكم ، أنتم الذين تؤمنون به .
لأولئك المستمّرين في عصيانه ، و نكران حقيقة وجود إبني الحبيب ، صّلوا ، صّلوا ، صّلوا من أجل خلاصهم .
الوقت جاهز . إفتحوا قلوبكم لرحمة إبني الإلهية .
السموات سوف تبدأ بالتغّير الآن . بعد ذلك، سيرى الجميع هذه المعجزة العظيمة ، التي ستَنكشِف أمامهم .
كونوا مُستعّدين . إعدّوا بيوتكم ، صّلوا ورديتي المقدسة في كل فرصة ممكنة ، للتخفيف من قبضة الشرير.
أمُكم الحبيبة
أم الخلاص
الجمعة, 25 يناير 2013 20:00
إبنتي الحبيبة الغالية ، أرغبُ في توجيه مجموعاتي للصلاة الصليبية لكي يتوخوا الحذر عندما يقومون بإنشاء مجموعاتهم في بلدانهم . يجب أن يكون الماء المقدس موضوعاً بالقرب منهم ، و يجب أن يكون موجوداً صليب لي ، و أن يتلوا هذه الصلاة الصليبية الخاصة لمباركة و حماية مجموعتكم للصلاة الصليبية
الصلاة الصليبية 96
يا يسوعنا الغالي , نلتمس منك ان تباركنا وتحمينا , نحن مجموعتك للصلاه الصليبية , لكي نكون محصنين من هجمات الشيطان الخبيثه , ومن اية ارواح شريرة , التي من المحتمل ان تعذبنا في هذه الرساله المقدسة من اجل خلاص
.النفوس
سنبقى مخلصين وأقوياء في مثابرتنا ان نتمسك باسمك القدوس امام العالم و لا
.نتخلى ابدا عن كفاحنا لنشر حقيقه وعدك
امين
أرجوكم أن تتلوا هذه الصلاة قبل و بعد كل إجتماع للصلاة . و يجب أن أعلمكم ، يا تلاميذي الأحباء ، بأن تكون الصلاة هي الأساس لكل إجتماع للصلاة . إنني لا أرغب بأنّ تفكروا بسلبية أو أن تخلقوا أجواء من الخوف في وسطكم ، لأننيّ لا أجلب لكم سوى الحب و الرحمة .
إنّ رسائلي مفعمة بالأمل و سأخففُ الكثير من المعاناة المتنبأ بها ، من خلال قوة مجموعاتي للصلاة الصليبية . الغرض من هذه المَهمة هو تخليص النفوس . لم يكن هناك لها أي هدف آخر . إنّ رسائلي ممنوحة لكم لتنيركم ، و لتنبّهكم إلى الأخطار التي تؤثرّ على إيمانكم ، ولتهيئتكم لملكوتي الجديد
،إذهبوا بسلام الآن . سوف أغمرُ كل مجموعة للصلاة الصليبية بوفرةٍ من النِعَم.
.بما فيها نعمة التمييز
يسوعكم