Jesus2Me top graphics
I sent My beloved Son, Jesus Christ, into the world so that you could understand the Truth of Love. This Love, when you accept it, will save you all.

عندما يسمح الله بإضطهاد المسيحيين و اليهود ، يكون ذلك لسبب وجيه

الجمعة, 21 فبراير 2014 18:00

Volume 4weakness of human two witnesses of the Book of Revelation Christianstrial in faithpurificationlove to GodpenanceJewslove to neighbourspreparition to persecutionGod's Truthpower is made perfect in weaknessto the persecuted

عندما يسمح الله بإضطهاد المسيحيين و اليهود ، يكون ذلك لسبب وجيه 
رسالة يسوع إلى ماريا ، الجمعة ٢١ شباط/فبراير ٢٠١٤ 

إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ الإنسان مخلوق ضعيف و هشّ ، لكنه إبن للّه . بسبب غريزة البقاء المتجذرة فيه بعمق ، سيفعل الإنسان كل ما هو ضروري للبقاء على قيد الحياة . إنّ عناصر القوة لديه ستكون واضحة أكثر في أوقات الشدّة و العذاب الجسدي .
سترون قوة عظيمة عند الضعفاء، الجياع ، المعاقين جسدياً ، المُضطهَدين و أولئك الذين يتعذبون على أيدي المتعصبين . إنّ الضعفاء من بينكم سيصبحون الأقوياء ، و الذين يظنون بأنهم أقوياء سيصبحون الأضعف .

إننّي أُفرّقُ الضعفاء ، الودعاء ، المتواضعين و الصالحين ، عن الذين يمجدّون أنفسهم و يتبعون تعاليمي بشفاههم فقط ، لكنهم يلعنون الآخرين في قلوبهم . إننّي الآن أفصلُ الحنطة عن التبن و القش ، و لهذا السبب سيتمّ إختبار إيمان كل شخص إلى أن يصل به أو بها إلى أقصى الحدود
إننّي أشملُ جميع مَن لا يؤمنون بالله ، و مَن يرفضون الإله الحقيقي ، و كذلك جميع الذين سلّموا قلوبهم لعدّوي – الشرير
سيُعطَي لكل نفس مكانة متساوية أمامي ، و كل نعمة ستُعطَى للذين يرفضونني في هذا الوقت

سيتمّ إختبار العالم بحسب حالة الحب التي يكنّها كل شخص للآخرين ، و التي هي إنعكاس حقيقي و مقياس لحبّهم للّه . إنّ وقتكم محدود ، و لتمكينكم من تحملِ هذه الرحلة من التكفير ، عليكم أن تقبلوا بأن أنبياء الله يعلنون إرادته ببساطة ،فقط من اجل أن تصبحوا مُلكاً له بالنفس و الجسد
لا تقاوموا يد الله . إبتهجوا ، لأن هذه المحن ، التي يسمح بها أبي ، ستسفر عن توحيد كبير لشاهديه على الأرض – المسيحيون و اليهود – و من هذان الإثنان سيولد إهتداء عظيم 
عندما يسمح الله بإضطهاد المسيحيين و اليهود ، يكون ذلك لسبب وجيه .ستحدث الكثير من الإرتدادات بسبب ما سيكون عليهم ان يتحملوه ، و البلايين من الناس سيعاينون مجد الله ، بعقلٍ صافٍ ، و حيث لن توجد أي حيرة تفسد فرحتهم ، عندما سيدركون الحقيقة أخيراً 

إنِ الوقت يقترب لكي تُرى الحقيقة كما هي عليه ، سواء للأشرار أو الصالحين . و بعدذاك ، لا شيء سيؤذيكم مجدداً . لن يعود هناك أي إنفصال عن الله . أخيراً ستغلب المحبة كل شيء. المحبة هي الله و مُلكه إلى الأزل . لن يعود هناك أي كراهية لأنها ستموت .

يسوعكم


Prev

Next

Prayer

Random Message

Next